ديالا عيده
الاعتقال:
الاعتقال:
الاسم : ديالا نادر إبراهيم عيده
شكّل هذا العام الأكثر دموية بحقّ النساء الفلسطينيات على مدار تاريخ سنوات الاحتلال، وذلك في ضوء العدوان الشامل والإبادة الجماعية المستمرة بحقّ شعبنا في غزة، هذا إلى جانب جرائم الحرب، والانتهاكات الجسيمة التي تعرضنّ لها، وأبرزها عمليات الإعدام الميداني، والاعتقالات الممنهجة، وما رافقها كذلك من انتهاكات مروعة، منها اعتداءات جنسية.
بخصوص معتقلي قطاع غزة: الإحصائيات لا تشمل العمال والأسرى في التحقيق والمعسكرات الذين تم اعتقالهم بعد السابع من أكتوبر، ولا زال الاحتلال يرفض الافصاح عن أماكن احتجازهم، حيث أن الأرقام أعلى بكثير مما استطاعت مؤسسات الأسرى رصده، أما بخصوص المقاتل غير الشرعي فالاحتلال يعترف بوجود 793 أسير جرى تصنيفهم تحت قانون المقاتل غير الشرعي، إلا أن الرقم هذا قد يكون أعلى بكثير أيضًا.
الاسم : محمد خليل محمد عليان
تتعمد سلطات الاحتلال الإسرائيلي بعد إبرام كل صفقة تبادل أسرى مع الفصائل الفلسطينية لاستهداف الأسرى المحررين بتلك الصفقات عن طريق إعادة اعتقالهم دون الاكتراث للضمانات التي يتم تقديمها والاتفاق عليها مع الأطراف الراعية لصفقات التبادل، وغالبًا ما تقوم سلطات الاحتلال بتقديم ما تسميها بالملفات السرية والتي يتم بموجبها محاكمة الأسرى المحررين وإعادتهم إلى نفس الأحكام المؤبدة السابقة، كما حدث مع محرري صفقة وفاء الأحرار عام ٢٠١١، فبعد أن أفرجت سلطات الاحتلال عن ١٠٢٧ أسيرًا وأسيرة فلسطينية، أعادت اعتقال نحو ٧٠ منهم، وقدمت ملفات سرية بحق ٤٩ أسير لتبطل إطلاق سراحهم في إطار الملاحقة المستمرة ل
تتعمد سلطات الاحتلال الإسرائيلي بعد إبرام كل صفقة تبادل أسرى مع الفصائل الفلسطينية لاستهداف الأسرى المحررين بتلك الصفقات عن طريق إعادة اعتقالهم دون الاكتراث للضمانات التي يتم تقديمها والاتفاق عليها مع الأطراف الراعية لصفقات التبادل، وغالبًا ما تقوم سلطات الاحتلال بتقديم ما تسميها بالملفات السرية والتي يتم بموجبها محاكمة الأسرى المحررين وإعادتهم إلى نفس الأحكام الم
وجهّت مؤسسات حقوق الإنسان الفلسطينية، من ضمنهم مؤسسة الضمير لرعاية الأسير وحقوق الإنسان، رسالة إلى الأمين العام للأمم المتحدة، السيد أنطونيو غوتيريش، تعبر عن خيبة الأمل العميقة وتدعو إلى إجراء تحقيق بشأن فشل المستشارة الخاصة المعنية بمنع الإبادة الجماعية، السيدة أليس وايريمو نديريتو، في أداء واجبها في الاستجابة للفظائع الجارية التي ترتكبها دولة الاحتلال ضد الفلسطينيين/ات في قطاع غزة.
رام الله – اعتقلت قوات الاحتلال الإسرائيلي (1236) مواطنًا، بينهم (30) من النّساء، و(73) من الأطفال، من الضّفة خلال شهر كانون الثاني/ يناير 2024، وقالت مؤسسات الأسرى: (هيئة شؤون الأسرى والمحررين، ونادي الأسير الفلسطيني، ومؤسسة الضمير لرعاية الأسير وحقوق الإنسان)، إنّ أعلى نسبة في عمليات الاعتقال كانت في القدس، حيث بلغت (309) حالة اعتقال، تليها محافظة الخليل بـ(220) حالة اعتقال، وكان التّحول الأبرز في أعداد المعتقلين في محافظة طولكرم حيث بلغ عدد حالات الاعتقال فيها (150).